أبراهام لينكولن

فشل هذا الرجل في أعماله عام 1831 وعانى من انهيار عصبي عام 1836
وهزم أيضا في ترشحه للرئاسة عام 1856 لكن لم يستسلم أبراهام لينكولن للرفض والفشل..
وبدلاً من ذلك جعل من الفشل حافزاً ليواصل كفاحه ورفض أن يتوقف عن بذل قصارى جهده.
ومن أقواله " عن قلقي الكبير ليس إذا ما كنت قد فشلت أم لا، ولكن ما إذا كنت راضياً عن فشلي "
بعدها .. انتخب لينكولن في عام 1861 ليكون الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية!
ختاما.. مقدار الرفض الذي تتلقاه ليس عاملاً محدداً لمصيرك النجاح لا يزال في متناول يديك.
ما هي ردة فعلك؟






